👃🏽 🧜🏽 🤴🏽 Kim Dotcom: اشتعلت ، أكثر المطلوبين عبر الإنترنت. الجزء 2 🥋 👍🏼 🤛🏼

بالنسبة للبعض ، يعتبر Kim Dotkom ، مؤسس خدمة استضافة الملفات سيئة السمعة "MegaUpload" ، مجرمًا وقراصنة إنترنت ، وبالنسبة للآخرين ، فهو مقاتل قاسٍ لحرمة البيانات الشخصية. في 12 مارس 2017 ، عُقد العرض العالمي الأول للفيلم الوثائقي ، حيث أجريت مقابلات مع سياسيين وصحفيين وموسيقيين يعرفون كيم "من جميع الجهات". المخرجة النيوزيلندية آني غولدسون ، باستخدام مقطع فيديو من الأرشيف الشخصي ، تتحدث عن جوهر المعارك القانونية لشركة Dotcom مع الحكومة الأمريكية والوكالات الحكومية الأخرى التي أعلنت معركة قرصنة الإنترنت العالمية.

في فترة شبابه ، اعتبر كيم دوتكوم الولايات المتحدة معقلًا للديمقراطية العالمية ، دولة تناضل حكومتها بشكل غير أناني من أجل انتصار العدالة في جميع أنحاء العالم. بعد أن لعب أدوار المخترق والأحداث الجانحين ومستشار أمن الكمبيوتر ، بحلول سن الثلاثين ، قرر كيم بدء نشاط تجاري وإنشاء أكبر خدمة لاستضافة الملفات MegaUpload ، والتي بلغ عدد المستخدمين 160 مليونًا. تقريبًا حتى إغلاق الموقع في عام 2012 ، احتلت المرتبة 13 في ترتيب موارد الإنترنت الأكثر زيارة. على مدى 7 سنوات من وجود MegaUpload ، كسب كيم أكثر من مئات الملايين من الدولارات ، ولكن نتيجة التقاضي تحولت إلى إفلاس. شرعت الولايات المتحدة في الملاحقة القضائية ، متهمة Dotcom بنشر محتوى مقرصن وانتهاك حقوق الطبع والنشر ، والذي تسبب في حدوث أضرار لمالكي حقوق الطبع والنشر بمبلغ 500 مليون.دولار.

حتى الآن ، لم يتمكن كيم من التعافي من الضربة وتحسين الأمور المالية ، حيث أنه ينفق كل أمواله على خدمات المحامين وإنشاء مشاريع مبتكرة جديدة ، مثل منصة K.im ، ما يسمى بـ "مخزن الملفات" ، الذي يسدد المدفوعات إلى العملة المشفرة القائمة.

يحكي المقال عن مؤامرة فيلم "اشتعلت في الشبكة" ، بالإضافة إلى مقتطفات من مواد صحفية أخرى لا يمكن للقارئ الناطق باللغة الروسية الوصول إليها.

Kim Dotcom: اشتعلت ، أكثر المطلوبين عبر الإنترنت. الجزء الأول

"كان رائعا!"

في سبتمبر 2011 ، أعطى كيم أوكلاند عرضًا للألعاب النارية لمدة 10 دقائق ، أنفق مقابله أكثر من 500000 دولار. قام شخصيا بتصوير هذا العرض المذهل من طائرة هليكوبتر ، كان مع زوجته ، وحمل مقطع بأكثر التأثيرات الملونة على قناته على YouTube. تم تخصيص العرض الليلي للاحتفال بتصاريح الإقامة في نيوزيلندا ، وكان العرض الأكثر إثارة للألعاب النارية في تاريخ البلاد.

كان اعتقال الدوت كوم على بعد 4 أشهر. لم يدم السجن والاستجواب طويلاً ، لكن كيم أخرج العديد من الأعصاب - تفاقم الأمر من حقيقة أنه اكتشف أسلحة غير قانونية.

قال ضابط في شرطة القوات الخاصة إن الدوت كوم نُقلت من غرفة حراسة مقفلة وبندقية في يديه. ومع ذلك ، تم القبض عليه بدون تبادل لإطلاق النار ، لكن وجود سلاح غير مسجل في المنزل منع كيم من تأمين الكفالة على الفور.

يجب ان يستمر العرض

في فبراير 2012 ، بعد أقل من شهر من اعتقاله ، أُفرج عن الدوت كوم ، وأعلن أن تفتيش منزله غير قانوني. بفضل المحامين ، تمكن من تحرير جزء من ممتلكاته من الاعتقال وبيع تسع من سياراته لسداد نفس المحامين. هذا الانتصار على العدالة كان يعني الكثير ، ولكن بشكل عام كان الوضع العام في نيوزيلندا مواتية له ، ربما يرجع ذلك إلى حقيقة أن حكومة هذا البلد لم تكن تريد "الانحناء" تحت مكتب التحقيقات الفدرالي. بالإضافة إلى ذلك ، شعر رئيس الوزراء بالذنب بسبب العمل الخرقاء للخدمات الخاصة ، التي رصدت رقابته لنفسه دوتكوم حرفياً في الشهر الأول من إقامته في نيوزيلندا. عندما كشف ذلك ، كان عليها أن تعتذر علنًا لكيم ، بما في ذلك بسبب الضغط من المعارضة المحلية والصحفيين.

لن تتعامل Dotcom مع حقيقة أن أعماله كانت مغطاة. بالفعل في أغسطس 2012 ، وعد بأنه سيطلق خدمة قانونية جديدة ومحسنة بالكامل. سيتم ضمان هذه الشرعية من خلال تشفير جميع المواد التي يتم تحميلها إليها "على المستوى العسكري". سيتلقى كل مستخدم مفتاحًا ، والذي بدونه لن يعمل للبحث داخل المواد التي تم تنزيلها. وهكذا ، حتى لو ألقت الشرطة القبض على الخادم ، فسيكون من المستحيل تحديد ما هو مخزّن عليه.

القرصنة الفاضلة

من غير المعروف ما إذا كانت Dotkom قد توقعت ما يمكن أن ينمو إليه MegaUpload ، لكن المستخدمين فهموا ذلك. عندما عثروا على آخر أخبار هوليوود على الموقع ، انفجرت خدمة استضافة الملفات ببساطة. غوغل الناس فقط الفيلم الذي أرادوا مشاهدته ، أو الأغنية التي يريدون الاستماع إليها ، وظهر رابط الملف في بداية نتائج البحث. تابعوا الرابط ووصلوا إلى MegaUpload ، حيث رأوا النقش: "بالمناسبة ، إذا كنت ترغب في تنزيل الملف بشكل أسرع ، فقط ادفع!". لقد دفعوا وحصلوا على حساب مميز للتنزيل بشكل أسرع. تم التفكير في كل شيء جيدًا من أجل جذب الأشخاص الذين لم يفكروا حتى في ما إذا كان قانونيًا أم لا. أرادوا مشاهدة فيلم ودفعوا بأمانة مقابل ذلك ، وذهب المال إلى شركة Kim.

ومع ذلك ، بشكل رسمي ، لم يدفعوا على الإطلاق للفيلم ، ولكن للسرعة! لم يجبرهم أحد على تنزيل الملفات مقابل المال.

كان MegaUpload هو المكان الذي تقدم فيه طلاب جامعة كانساس لتقديم أفلام مجانية. عندما رأى جريج ساندوفال ، وهو مراسل متعلق بالكمبيوتر ، أن صديقته كانت تشاهد فيلم "Mad Man" الذي تم إصداره للتو على جهاز الكمبيوتر ، تساءل أين قامت بتنزيله. أجاب خريج سابق من الجامعة: "من الموقع الذي أراني إياه أستاذنا البالغ من العمر 63 عامًا!" اعتقد جريج أن الأمر كان جادًا ، لأنه في الواقع يقوم مالكو الموقع بدفق الأفلام في وضع الدفق. "إنها سهلة للغاية ، وإذا جعلت الأمر بهذه البساطة ، يمكن أن تصبح هذه التكنولوجيا الاتجاه السائد الحقيقي!"

كيم ومنى

يتذكر كيم أنه سافر كثيرًا في آسيا. عندما كان في ديسكو في الفلبين ، رأى منى ترقص هناك ولفت الانتباه إليها على الفور. كانت جميلة بشكل لا يصدق ، وبما أن الدوت كوم كانت ، كما يقول بنفسه ، "خجولة قليلاً" ، طلب من مساعده أن يأتي إلى منى ويدعوها للانضمام إلى شركة كيم.

تقول منى إنها رأت رجلاً جالسًا بمفرده في زاوية ، وتساءلت لماذا لا يتحدث إليه أحد. كما اتضح ، كان لديهم الكثير من القواسم المشتركة ، بما في ذلك الطفولة الصعبة ، لكنهم ظلوا لفترة طويلة مجرد أصدقاء.

تقول كيم: "كنت أعرف أنني أريد أن أكون معها! انظر إليّ ، أنا بعيد عن النموذج الرائع. لذلك ، أحتاج إلى بذل المزيد من الوقت والجهد إذا أردت أن يقع أحد في حبني ". أخذ منى إلى أوروبا ، وأطلعها على باريس ، "وفي النهاية ، وقعت في حبني! كنا سعداء للغاية معا ".

في عام 2009 ، ذهبوا في عطلة إلى نيوزيلندا وكانوا مفتونين ببساطة بهذا المكان. ذات مرة ، مسافرين على طول تلال نيوزيلندا الخضراء ، وصلوا إلى كوتسفيل ورأوا منزلاً وقعوا على الفور في حبه.

بحلول ذلك الوقت ، حقق MegaUpload نجاحًا كبيرًا ، حيث جلب كيم عشرات الملايين من الدولارات سنويًا. في نيوزيلندا ، لم يعرفوا شيئًا عن Dotcom - بالنسبة للجيران ، كان أجنبيًا ثريًا سريًا عاش في أكبر منزل في المقاطعة بأكملها.
دخلت Dotcom ببطء شديد الحياة العامة في نيوزيلندا واكتسبت بعض الشهرة فقط بفضل الألعاب النارية الفخمة في أوكلاند. عند معرفة أن Dotcom حصلت على تصريح إقامة في نيوزيلندا ، قال كريس دود ، رئيس جمعية الأفلام الأمريكية ، في يناير 2012: "الآن هؤلاء اللصوص ، هؤلاء القراصنة المتغطرسون يهاجرون إلى الخارج ، ولا يمتد اختصاص المحاكم الأمريكية. لذلك ، نحتاج إلى تطوير آلية لحماية وظائفنا وممتلكاتنا وتغطية جميع هذه المواقع أو محركات البحث ، والتي بفضلها تتم مشاركة الملفات الأجنبية بشكل غير قانوني ”!

كان لدى كيم خطة لتسجيل MegaUpload والاكتتاب العام مع الشركة. وبحسب حساباته ، كلف مشروعه ملياري دولار. بالنسبة له ، سيكون هذا انتقالًا إلى مستوى جديد تمامًا من الأعمال - المستوى القانوني.

تذكر كيم كيف كانوا في عام 2010 على وشك إطلاق العديد من المواقع الجديدة ، أحدها MegaMoovie. كان من المخطط أن يصبح منافسًا لـ Netflix - شركة أمريكية تزود المستخدمين بأفلام الفيديو المتدفقة والبرامج التلفزيونية. كان الهدف هو الحصول على تراخيص لعرض البث الخاص بك من استوديوهات الأفلام الكبيرة. من بين المشاريع الأخرى كانت هناك مواقع فرعية MegaClick و MegaKey و MegaVideo و MegaLive و MegaBackup و MegaPay و MegaBox. سيوفر هذا الأخير للفنانين 90 ٪ مما كسبوه على الموقع ويمكن أن يصبحوا منصة يمكنهم من خلالها بيع الأفلام لمشجعيهم. "فكرنا في كيفية تحسين مبدأ حق المؤلف. كيف يمكننا عمل نسخة رقمية من فيلم يحقق فائدة مباشرة لكل من الممثلين والمبدعين؟ "

أدرك فريق كيم أن مشاريعه ، مثل المنصات المماثلة الأخرى لتوزيع محتوى الوسائط المتعددة الرقمية ، في بداية تكوينها انتهكت حقوق التأليف والنشر ، ولكن يمكن أن ينمو نموذج أعمال معتمد ومشروع من كل هذا.

مقتطف من تسجيل صوتي لمحادثة كيم الهاتفية مع Universal Music:

ممثل UM: هذه التقنية الخاصة بك جاهزة بالفعل ، أليس كذلك؟
Kim: نعم إنه كذلك!
ممثل UM: سأكون سعيدًا لعقد صفقة معكم ، هذه ليست مشكلة!
Kim: سوبر! مدهش ، سعيد جدا لسماع ذلك! لقد حصلنا على الكثير من السلبية من صناعة المحتوى بسبب MegaUpload ، هل تعلم؟
ممثل UM: حسنًا ، يمكنني التحدث مع أشخاص معينين حتى تتم إزالتك من "القائمة السوداء" ونقلك إلى قائمة أخرى.
كيم: إذا كان من "أسود" إلى محايد ، ثم من محايد إلى "أبيض" ، أعتقد أنه سيكون صادقًا!
ممثل UM: نعم ، يمكننا القيام بذلك!
Kim: عظيم ، سأنتظر.

يعتقد كيم أن استضافة ملفه ستنتظر قريبًا الانتقال إلى جانب المنصات الشرعية. كانت صناعة السينما تفكر أيضًا في مثل هذه النتيجة ، وقد أصابها هذا بالذعر. "هذا انتهاك! هذا سيء! توقف عن ذلك! "

قال ستيف فابريزيو ، الرئيس التنفيذي لجمعية الأفلام الأمريكية ، إن MegaUpload كان في الأساس مجرد نسخة مقلدة من مواقع القراصنة الحالية. لم يكن هناك شيء جديد في ما فعلوه ، لقد فعلوه بشكل أفضل من غيرهم. كان نموذج العمل بأكمله هو توزيع المحتوى الذي لم يكن لـ MegaUpload حقوق في ذلك.

قال جوناثان زيتتران ، أستاذ القانون وتكنولوجيا الكمبيوتر في جامعة هارفارد ، في مقابلة مع منشئي فيلم Dotcom: "مر الزمن ، وأصبح هذا الرجل مليونيرا. كان لمورده غرض مزدوج: لم يستخدمه الناس فقط لمشاركة صور عطلتهم مع الأصدقاء ، بينما يدفع الآخرون لتنزيلها بشكل أسرع ، قاموا بتنزيل الفيلم بعد الفيلم ، مرارًا وتكرارًا! "

"حقق كيم الدوت كوم الكثير من المال لنفسه. هل أنفق جزءًا على الأقل من هذه الأموال لدعم الفن الذي وزعه مجانًا؟ لا! وبشكل عام ، فإن مؤلف أي كتاب له حقوق ، يتم تسجيله في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان ، الذي تم التوقيع عليه من قبل الأمم المتحدة ، وليس الرابطة الأمريكية لشركات الأفلام. لذلك يحق للشخص حماية مصالحه المعنوية والمادية. هذا أمر جاد!" - هذا هو الرأي الذي عبر عنه الصحفي والكاتب روبرت ليفين ، الذي يمكن لمستخدمي كتبه تنزيله أيضًا من خدمة استضافة ملفات كيم - "هل تريد إعطائها مجانًا - أعطها ، تريد أن تظهرها - أظهرها ، تريد نسخها على القرص ، عرضها في الفضاء ، عرضها على الطائرات - هذا لك حق. ولكن من خلال بيع المحتوى ، انتهك كيم حقوق كثير من الناس ".

"عندما ينشئ شخص مثل Dotcom موقعًا على الويب ، ويضع الأفلام هناك ويكسب الملايين لشراء اليخوت والعقارات والطائرات الخاصة ، أراها كتطفل!" - يقول منتج الفيلم جوناثان تابلين - "إنه طفيلي يشرب الدم من كائن حي واحد من الفنانين! إنه مجرم ويجب أن يكون في السجن ، فهو يستحق ذلك! "

في عام 2011 ، بدأ كيم في تسجيل ألبوم من أغانيه الخاصة في استوديو Roundhead Recording Studio في أوكلاند. في ذلك الوقت ، عمل على موقع MegaBox الموسيقي ، والذي اعتبره تهديدًا حقيقيًا للملصقات الموسيقية ، لأن هذا الموقع ساعد الموسيقيين على التخلص من الوسطاء في تحقيق ثمار عملهم. يعتقد كيم بصدق أنه من خلال تحقيق دخل لشركات التسجيل ، يمكن أن يحسن رفاه المطربين والموسيقيين ، "هذه العلامات هي احتكاريون يسرقون المال من الموسيقيين ،" أعجب الموسيقيون حقًا بفكرتي ، لقد كانوا سعداء وأرادوا المشاركة في مشروع. لقد أرادوا الإعلان عن الشركة بالطريقة التي فعلناها ".

كلمات الأغنية "MegaUpload Song": "سأرسل ملفات في جميع أنحاء العالم ، أستخدم MegaUpload ، وأرسل لي ملفًا اليوم ، MegaUpload" غنى به العديد من الموسيقيين ،وقد شاهد المقطع أكثر من 15 مليون شخص المقطع الذي أداه برنس بورد وكيم دوتكوم وماسي غراي ، المنشور على موقع يوتيوب في 17 ديسمبر 2011. شارك في التسجيل مغنون مشهورون مثل P Diddy و Will.i.am و Alicia Keys و Kanye West و Snoop Dogg و Chris. براون (كريس براون) ، The Game and Mary ، J. Blige (J Blige).

من خلال الفيديو الخاص به ، أظهر دوتك "الإصبع الأوسط في وجه شركات التسجيل في هوليوود". تقول الكاتبة الموسيقية غابرييلا كولمان: "لقد كان الأمر مدهشًا لأن العديد من العلامات التي تمثل هؤلاء المشاهير لم يكونوا سعداء على الإطلاق برؤية هذا العرض الترويجي. لم يكن معناه مدمجًا بشكل جيد مع رسالة الاستوديو بأن أي انتهاك لحقوق الطبع والنشر يضر بالموسيقيين ، ولا يساعدهم ".

ما الذي يجري؟ يدعم الموسيقيون Kim Dotkom و MegaUpload في لحظة حرجة. كيم هو أستاذ علاقات عامة ، وهو يعرف ما الذي يعمل حقًا وله تأثير على الجمهور. بهذا المعنى ، تبين أن Dotkom عبقري ، ولم تستطع هوليوود أن تفترض أنه سيكون قادرًا على ذلك. كانت مفاجأة كاملة.

"مرحبًا ، أنا أليشا كيز ، أستخدم MegaUpload!" ، "مرحبًا ، أنا نعومي كامبل ، ..." ، "مرحبًا ، أنا ديمي مور ..." ، "مرحبًا أيها الناس ، أنا كيم كارداشيان ، وأنا أحب MegaUpload."

عدو هوليود №1

"هؤلاء الناس عاهرات! التلويح بشيك صغير أمامهم وستظهر في أي مكان! كما ترون ، إنه أمر محزن للغاية! " - هكذا قال جوناثان تابلين ، منتج الأفلام في هوليوود ، عن الممثلين والموسيقيين الذين دعموا كيم ، "قبل ذلك ، لم يكن قطاع الموسيقى بهذه الطريقة. والآن كل هذه Kim Dotcoms ... يريد الناس الكثير لكسب المال لدرجة أنهم مستعدون لأي شيء. "

وبدا لقطط المحتوى الترفيهي أن كيم كان يسلط عليهم فقط من خلال العيش في قصر ضخم ، يمتلك كل هذه السيارات ، ويعيش حياة فاخرة. كانوا يعتقدون أن لديه كل هذا على حسابهم.

أسطول كيم دوتكوم الشخصي في فناء قصر نيوزيلندا.

كان لا بد من إيقافه ، وبمعنى ما ، كان يعاني من المتاعب. لطالما اعتبرت صناعة السينما في هوليوود الدوت كوم عدوها ، وبعد كل شيء ، لها تأثير سياسي كبير في الولايات المتحدة. وهذا يعني التأثير في أروقة السلطة لكل من البيت الأبيض والكونغرس.

وقال كريس دود ، رئيس جمعية الأفلام الأمريكية ، أكثر جماعات الضغط تأثيراً في هوليوود ، لشبكة فوكس نيوز إن الصناعة تعتزم التوقف عن دعم الرئيس مالياً. "من السذاجة الاعتقاد أنه إذا فعلنا ذلك في الماضي ، فسنفعل الشيء نفسه الآن. الصناعة تراقب بعناية شديدة من يتوسط لها في وقت التهديد! "

وأوضح صراحة لباراك أوباما ، الذي كان في فترة ولايته الثانية كرئيس: "إذا لم تعطنا ما نريد ، فلا يمكنك أن تتوقع مساعدة مالية منا للقيام بالحملة الانتخابية".

ضغطت هوليوود بالفعل على الرئيس والحكومة الأمريكية لإغلاق موقع القراصنة الدوت كوم. "الوقوف بين أمريكا وأموالها - انتظر المشاكل الكبيرة!".

19 يناير 2012. التقاط

من مراسلات سرية لوكلاء مكتب التحقيقات الفدرالي: "غدا عيد ميلاد الهدف. يتوقع معظم الضيوف المدعوين. "

يسجل الفيديو الأصلي من كاميرات المراقبة الأحداث في قصر الدوت كوم ، الذي بدأ في الساعة 6:15 صباحًا. بالمناسبة ، الكاميرات تكتب الصوت حقًا ، كما توقع أحد جيران كيم ، وعلى مسافة كبيرة إلى حد ما. ويبين السجل كيف تقترب حافلتان صغيرتان للشرطة وثلاث سيارات دورية من القصر.

تسجيل من طائرة هليكوبتر من وحدة خاصة من الشرطة النيوزيلندية يبث أمرًا إلى مجموعة أرضية لاتخاذ موقف عند أبواب القصر. قفز عاملان فوق السياج ، أحدهما سرعان ما ركض إلى الحارس وهو يتحدث مع الشرطي عند البوابة ، ويضع يديه خلف ظهره ويقوده إلى عربة الشرطة.

تهبط طائرة هليكوبتر على العشب الأمامي ، وتقفز منها مجموعة من العملاء المدججين بالسلاح وتدخل إلى المنزل عبر المدخل الرئيسي. ينقل الراديو مفاوضات مجموعة الأسر: "نحن في المنزل ، ذهبنا إلى غرفة نوم الشيء. الباب مقفل بقفل مدمج. اخترق ، توقف عند. هرب! نحن لا نراه في الاستوديو أو في غرفة النوم. "

"أخذوا سكان المرآب. ثلاثة اشخاص. نحن ننفذ إجراءات الاعتقال ".

"الموقع الفعلي للمنشأة أمام المبنى. التوجيه الرئيسي: نطق أحد العناصر الذكورية اسم "الفنلندي". تم القبض عليه ".

"نرى المربية وأطفاله على سطح المرآب."

"العثور على هدف. غرفة الأمن ، الطابق الثالث. "تأكد من وجود الهدف."

من مراسلات سرية لوكلاء مكتب التحقيقات الفدرالي: "كنا سعداء وكان لدينا الكثير من المرح. نحن سعداء للغاية بالنتيجة! "

تم الاستماع إلى قضية كيم من قبل محكمة منطقة الساحل الشمالي لنيوزيلندا. تم القبض عليه وفريقه بتهمة انتهاك حقوق النشر ، وغسل الأموال ، والابتزاز. في نيوزيلندا ، ألقت محكمة القبض على سيارات النخبة في شركة Dotcom بقيمة 6 ملايين دولار وأكثر من 10 ملايين دولار نقدًا وردت من عدة شركات مالية في نيوزيلندا. سرعان ما ظهرت تفاصيل جديدة عن الغارة: قالت الشرطة إنها عندما وصلت على متن طائرتي هليكوبتر ، أقفل دوتكوم نفسه في غرفة الحراسة مع أقفال إلكترونية على الأبواب. عندما تم تشقق الأبواب ، وجدوا كيم يمسك ببندقية نشارة في يديه.

اتهمت المحكمة كيم لأنه وجد أسلحة نارية غير قانونية في معدات الجري في القصر. ونظراً لخطورة التهم ، رفضت المحكمة الإفراج عنه بكفالة.

وفقا لمكتب التحقيقات الفدرالي في المحكمة قراءة قائمة التهم ، حصل كيم دوتكوم على 175 مليون دولار في المعاملات الإجرامية ، مما أدى إلى إتلاف أصحاب حقوق الطبع والنشر بمبلغ نصف مليار دولار.

كان يعتبر مجرمًا لأنه مجرم ولا يزال مجرمًا ، وليس الأحدث. حقيقة أنه لم يرتكب العنف لا يعني أن أفعاله لم تكن إجرامية بطبيعتها. قال ستيف فابريزيو ، كبير المسؤولين التنفيذيين في جمعية الشركات الأمريكية ، إن الأشخاص يتم سجنهم بتهمة الاحتيال في الأوراق المالية ، ولا علاقة للإصابات الشخصية بذلك. "لقد ألحق الضرر بمليوني شخص على الأقل يكسبون لقمة العيش في صناعة السينما." لقد اخترق شركة صغيرة تنشئ منصات لتوزيع المحتوى على الإنترنت وفي نفس الوقت تلعب بالقواعد ".

22 فبراير 2012 الإصدار

يغادر كيم قاعة المحكمة ، ويقترب منه الصحفيون على الفور. "مرحبا كيم! كيف حالك؟" “أنا سعيد بالعودة إلى المنزل ورؤية أطفالي الثلاثة وزوجة حامل هناك. أرجو أن تفهم أنني لا أريد أن أقول أي شيء آخر! " لكن الصحفيين ليسوا بعيدين عن ذلك: "كيف عوملت في السجن؟" يقول كيم مرة أخرى: "أريد العودة إلى المنزل لعائلتي! معذرة يا سادة! "

"ماذا عن جلسة تسليم المجرمين في الولايات المتحدة؟" هل ستقاوم هذا؟ " مراسلي الكاميرا يرافقون كيم إلى السيارة. "نعم ، سأقاتل هذا!"
لذا ، بعد 31 يومًا في السجن وكفالة ، تم إطلاق سراح كيم. كان من المقرر أن تواصل المحكمة النظر في القضية ، وبناءً على "طلب عاجل" من السلطات الأمريكية ، تبت في تسليم كيم وشركائه ، الذين هدد كل واحد منهم من قبل العدالة الأمريكية بالسجن لمدة 80 عامًا تقريبًا.

لقطات فيديو منزلية تلتقط لقاء كيم مع زوجته وأطفاله. كيم لا يخفي الدموع. "يبدو أننا نعيش في فقاعة قوس قزح! قبل هذه الغارة ، تبين أن كل شيء كان ناجحا للغاية بالنسبة لنا ... ".

التقطت كاميرا الفيديو منى في جناح التوليد بمستشفى مقاطعة نيوزيلندا وولادة ابنتان توأم. يجلس كيم ، وهو يرتدي رداء وقبعة في المستشفى ، بجانب سرير الجوار ، وينظر إلى الأطفال بإعجاب وحب.

يقول كيم: "أصبحت اليوم أبا مرة أخرى. هاتان فتاتان جميلتان وقريتان صغيرتان!" "من الرائع أن أطلق سراحي في وقت سابق وتمكنت من ملاحظة ولادة توأمان. لقد أعطاني الطاقة ، وذكرني أنه يجب أن أواصل كفاحي ، أقاتل من أجلهم! "

ملاحظة المترجم:

في عام 2014 ، انفصلت كيم ومنى ، بعد أن تزوجا لمدة 5 سنوات وأنجبت ابنًا و 4 بنات. تعيش منى وأطفالها في كوينزتاون - وهي مدينة تقع على ضفاف بحيرة واكاتيبو في الجزيرة الجنوبية لنيوزيلندا ، وتحيط بها جبال الألب الجنوبية الخلابة.

في فبراير 2018 ، تزوج كيم دوتكوم البالغ من العمر 44 عامًا إليزابيث دونيلي البالغة من العمر 22 عامًا. حدث التعارف بين الزوجين عبر الإنترنت. عندما كانت ليز ، البالغة من العمر 20 عامًا ، تتناول الغداء مع الأصدقاء في بوتسوانا كافيه في أوكلاند إمبانكمينت ، تومض هاتفها الذكي رسالة Instagram من شخص غريب. كتب أنه رأى صورتها على الشبكة ويريد مقابلتك. قاموا بمراعاة جميع وجبات الغداء ، ثم دعتها شركة Dotcom مع أصدقائها إلى منزله في بنتهاوس برينس وارف ، على بعد 5 دقائق سيرًا على الأقدام من المنتزه. في البداية تحدثوا للتو. لقد تبادلوا الرسائل القصيرة ، وتحادثوا ، واجتمعوا مرة أخرى وتحدثوا ...

في عام 2016 ، جاءت إليزابيث لأول مرة إلى قصر الدوت كوم في كوتسفيل ، وابنها كيمو. الذي كان يزور والده في تلك اللحظة ، قال: "يا أبي ، إنها تستحق 11 على مقياس من 10 نقاط!"
تقول ليز دوتكوم ، "أنا لست الأولى ، وليست الأخيرة من الفتيات اللواتي وقعن في حب الرجال المناسبين لآبائهن ، لم أكن مستاءًا أبدًا بسبب ما يقوله الناس عن كيم أو بسبب ما هو مكتوب من قبل الصحافة. الحقيقة تؤلمني حقًا ، لكن لا شيء من هذه الثرثرة والخربشة صحيح! "

زوجة كيم الدوت كوم الثانية ، إليزابيث. فبراير 2018

لذلك ، تم الإفراج عن كيم بكفالة ، ولا يزال المبلغ غير معروف. أخبر كيم الطاقم أنه عندما تم القبض عليهم وتلا التهم ، ضحك للتو ، بدوا سخيفة للغاية. عرفت أننا أبرياء ، وأننا لم نرتكب أي من الجرائم التي اتهمنا بها. قلت لمحاميي أن هذا سينتهي بسرعة كبيرة ". وأكد للمحامين أن إثبات براءة مؤسسي MagaUpload سيكون سهلاً للغاية.

أثناء الاحتجاز ، نظر كيم في العديد من الصحف ، مليئة بملاحظات حول الاعتقال ، حول شخصه وحياته الفاخرة. وقيل هناك إنه قاوم الاعتقال برصاصة مسدودة في يديه ، بينما عثر على الكثير من الأسلحة غير المسجلة في المنزل. فوجئ كيم بمدى البعد عن هذا الواقع. كانت هذه كذبة كاملة ، وفي أول مقابلة بعد الاعتقال ، قررت دوتكوم توضيح جميع ملابسات القضية.

"بالطبع ، الجميع يعرف أن الإنترنت يستخدم لأنشطة غير مشروعة ، وأعتقد أن جميع أصحاب المشاريع عبر الإنترنت يواجهون نفس الصعوبات التي تواجهنا. يوتيوب ، جوجل - نحن جميعا في نفس القارب. لطالما أكد محامونا على أننا مؤمنون ضد المشاكل القانونية ومحميون بموجب قانون الألفية الجديدة لحقوق طبع ونشر المواد الرقمية ، وهو قانون أمريكي يحمي مصالح مقدمي الخدمات عبر الإنترنت من عواقب المستخدمين عديمي الضمير للخدمة. "

أقنع فريق المحامين التابع لـ Kim المحكمة بأن إجراءات مورد Dotcom لا تختلف عن أنشطة خدمات مشاركة الملفات الأخرى ، عندما لا يمكن تحميل أصحاب الخدمة المسؤولية عن أعمال القرصنة للمستخدمين. هذا كل شيء ، لا يوجد شيء آخر للمناقشة ، يجب إسقاط التهم. ادعت الدولة ، في شخص الولايات المتحدة ، أن الموقع تم إنشاؤه في الأصل بهدف تشجيع الناس على تحميل محتوى قيم هناك مثل الأفلام التي تم إصدارها مؤخرًا والموسيقى الجديدة وما شابه ذلك.

في مقابلة مع طاقم فيلم "اشتعلت في الشبكة" ، قال كيم مدى أهمية ملاحظة ما يلي. "لم يكن يجب أن أكون في وضع أجبرت فيه على الدفاع عن نفسي ضد التسليم لمجرد عدم وجود مثل هذا الأساس القانوني في نيوزيلندا". كان على سلطات الولايات المتحدة أن تثبت للمحكمة أن معاهدة تسليم المجرمين بين الولايات المتحدة ونيوزيلندا تتضمن فقرة حقوق التأليف والنشر. ومع ذلك ، لم تر المحكمة أي شيء مثل ذلك. وفقًا لـ Dotcom ، "إنه مجرد تزوير. تقوم السلطات الأمريكية بطهي مثل هذه الوثائق من أجل إنشاء عمل تجاري حيث لا ينبغي أن يكون هناك عمل ".

يقول أحد المسؤولين الأمريكيين إن شركائهم النيوزيلنديين أفسدوا قضية الدوتكوم إلى أقصى حد ، من البداية إلى النهاية. لذا ، في مذكرة التفتيش المستخدمة أثناء الغارة على ممتلكات كيم ، يجب الإشارة إلى الفعل الإجرامي المزعوم ، الذي كان بمثابة أساس لهذا الحدث. ومع ذلك ، لم يتضمن الأمر أي إشارة إلى مادة جنائية وتم صياغته بشكل غامض بشكل لا يصدق.

نسخت شرطة نيوزيلندا البيانات من أجهزة الكمبيوتر المحمولة التي تم الاستيلاء عليها في منزل الدوت كوم خلال الغارة. وقضت المحكمة بأن هذه الأدلة يجب أن تبقى في نيوزيلندا ، وبعد ذلك أخذ مكتب التحقيقات الفدرالي نسخة من البيانات وأرسلها إلى الولايات المتحدة. لم يسمع به أحد ، نظرًا لأن المحكمة لم تقبل نسخ بيانات الكمبيوتر كدليل ، لأنه في عملية نسخ المعلومات الأصلية من القرص الصلب لجهاز الكمبيوتر المحمول إلى وسائط خارجية ونقلها إلى خبراء الطب الشرعي ، يمكن إجراء تغييرات عليها. حقوق الدوت كوم ، القواعد الإجرائية - تم انتهاك كل شيء ، ويجب إصلاح هذا بطريقة أو بأخرى.

لا يزال الكثير من الناس يعتقدون أن الدوت كوم لديها موهبة إجرامية واضحة ، لأنه كان يشعر دائمًا إلى أي مدى كان من الممكن كسر القانون مع الإفلات من العقاب النسبي. عرف كيم بالضبط الظروف التي سيحاول فيها الادعاء دون جدوى إثبات النية الإجرامية. على سبيل المثال ، في المحاكمة الثانية في ألمانيا ، عندما اتهم باختلاس أموال من المستثمرين الذين استثمروا في "المشاريع الضخمة" لكيم ، ذكر بسهولة أنه في تلك اللحظة كان أعمى بسبب الاحتمالات ولم يدرك أنه لا يستطيع سداد الديون.

دفاعًا عن MegaUpload ، استخدم Dotkom الكليشيهات المبتذلة حول رجال الأعمال الجشعين في صناعة المحتوى الإعلامي ، وتقييد الإنترنت المجاني وشعار "حقوق الطبع والنشر شر عالمي!" قائلين "القرصان الرئيسي هو Google ، فهم ليسوا أفضل منا!" وصورة Dotcom باللون الأسود على تويتر ، منمنمة كصورة لإرنستو تشي جيفارا ، أكسبته تفهم وتعاطف الملايين من مستخدمي شبكة الويب العالمية. "إذا لم يكن السارق النبيل روبن هود ، فمن المؤكد أنه ليس القراصنة القاسي فرانسيس دريك". كان Kim Dotkom يعرف دائمًا ما يجذبه ، على الرغم من أن صورته لمقاتل من أجل حرية الإنترنت قد أفسدت كثيرًا بسبب حبه للمال والحياة الفاخرة.

Kim Dotcom: اشتعلت ، أكثر المطلوبين عبر الإنترنت. الجزء 3

الموضوع: , : Megaupload, , , . 1

:)

أشكركم على البقاء معنا. هل تحب مقالاتنا؟ هل تريد رؤية مواد أكثر إثارة للاهتمام؟ ادعمنا عن طريق تقديم طلب أو التوصية لأصدقائك VPS القائم على السحابة للمطورين من $ 4.99 ، وهو نظير فريد من نوعه لخوادم مستوى الدخول التي اخترعناها لك: الحقيقة الكاملة عن VPS (KVM) E5-2697 v3 (6 نوى) 10GB DDR4 480GB SSD 1Gbps من $ 19 أو كيفية تقسيم الخادم؟ (تتوفر الخيارات مع RAID1 و RAID10 ، حتى 24 مركزًا و 40 جيجابايت DDR4).

Dell R730xd أرخص مرتين في مركز بيانات Equinix Tier IV في أمستردام؟ فقط لدينا 2 x Intel TetraDeca-Core Xeon 2x E5-2697v3 2.6GHz 14C 64GB DDR4 4x960GB SSD 1Gbps 100 TV من 199 دولارًا في هولندا!Dell R420 - 2x E5-2430 2.2 جيجا هرتز 6C 128 جيجا بايت DDR3 2x960GB SSD 1Gbps 100TB - من 99 دولار! اقرأ عن كيفية بناء مبنى البنية التحتية الفئة c باستخدام خوادم Dell R730xd E5-2650 v4 بتكلفة 9000 يورو مقابل سنت واحد؟

Kim Dotcom: اشتعلت ، أكثر المطلوبين عبر الإنترنت. الجزء 2